History of telecom systems
- بدأ تاريخ الاتصالات باستخدام الاشارات الدخانية والطبول في افريقيا و الامريكيتين وبعض اجزاء اسيا. في عقد 1790، ظهر أول أنظمة الاشارة في اوروبا ؛ لكن لم تبدأ نظم الاتصال عن بعد الكهربائية في الظهور حتى عقد 1830. يعتبر تاريخ الاتصالات جزء هام من مفهوم أكبر وهو تاريخ التواصل.
- عيوب النظام الراديوي التقليدي:
- الجيل الاول للنظم المتنقله:
2-التي يمكن ان تستوعب العديد من المشتركين عندما يتم تركيب اتصالا راديوي خلوي مفروض على منطقه جغرافيه حيث اعتمدت هذه النظم على التقنية التماثليه.
- الجيل الثاني للنظم المتنقلة:
2-يمتاز هذا الجيل بسعة او قدرة النظام تعادل عدة مرات اعلى من النظام التماثلي كما انه يقدم ميزات اكثر نوعيه وخدمه عاليه وتكلفه اقل.
- تطورات الاتصالات المتنقله بعد الجيل الثاني:
2-وبما ان الجيل الثاني وضع اساسا لنقل المكالمات الا ان الحاجه لنقل البيانات بشكل متنقل اصبح امرا مطلوبا لذلك وضعت معايير ومقاييس لانظمة الاتصالات المتنقلة الجديده تمكن من نقل البيانات مع الصوت وظهرت الاجيال التاليه.
- للجيل الثاني ونصف(GPRS):
2-أي أن البيانات تقطع الى حزم تحمل عنوان المرسل والمرسل إلية حتى يتم توجيهها في الشبكة على طريقة برتكول الانترنت (IP) مما يمكن من استغلال موارد الشبكة بشكل افضل حيث لاتخصص دارة او مسار لكل اتصال لكن حزم كل اتصال تشترك في المسارات والقنوات.
3-وكذلك يمكن نقل حزم بيانات مشترك ما على عدة قنوات في نفس الوقت مما يزيد في سرعة نقل البيانات، مع العلم أن هذا التطور يتعلق بنقل البيانات فقط ام نقل الصوت فيبقى على حالة حسب تقنية الجيل الثاني.
4-ومع ازدياد الحاجة الى نقل البيانات بسرعة اكبر فانة ادخل تحسينا للجيل الثاني ونصف وذلك بتحسين طريقة التعديل لتتضاعف سرعة نقل البيانات ال حوالي ثلاثة اضعاف (380kb/s) وسميت هذه تقنية : سرعة البيانات المحسنة لطور شامل EDGE.
- الجيل الثالث للنظم المتنقلة:
2-وشمل هذه الخدمات نقل الصوت والبيانات الرقمية والصور الثايتة والمتحركة والبريد الالكتروني بسرعة نقل البيانات اعلى مما هو في الجيل الثاني ونصف. والتوجة الان هوالتحرك نحو دمج كل تطبيقات اللاسلكي المتنقل مثل النظم الرقمية الخلوية والهواتف الممتدة لاسلكيا.
3-وتضم النداء ونظم الاقمار الصناعية للمتنقلات في نظام عالمي موحد. يبين تطور شبكة الاتصالات اللاسلكية الموحدة.
تكنولوجيا الجيل الرّابع 1-تُعدّ شبكات الجيل الرّابع (4G) شبكات راديويّة متقدّمة، تعتمد على بروتوكولات الإنترنت (بالإنجليزيّة: INTERNET Protocol) في عمليّة إرسال واستقبال البيانات في حُزم.
2-وتظهر نقطة اختلافها عن سابقتها من الشّبكات بكونها تنقل بيانات الصّوت أيضاً باستخدام بروتوكولات الإنترنت، ممّا يجعلها تعتمد بشكل كامل على البروتوكولات، ويتمّ نقل البيانات عبر هذه الشّبكات من خلال الاتصال بين الهاتف المحمول والمحطات الأرضيّة (بالإنجليزيّة: base station).
3-وذلك لتبادل بيانات الإنترنت عبر ما يُسمّى بالوسيط الهوائيّ (بالإنجليزيّة: air interfaces)، ولأنّ هنالك الكثير من التّشابه و التّداخل بين شبكات الجيل الرّابع والثّالث، فإنّ الوسائط الهوائيّة التي تُستخدم مع شبكات الجيل الثالث تُستخدم لنفس الهدف في شبكات الجيل الرّابع.
- مزايا وعيوب شبكات الجيل الرّابع:
2-دعم الوسائط المتعدّدة التفاعليّة (بالإنجليزيّة: interactive multimedia)، مثل: الفيديو، وفيديو البث المُباشر، والصّوت، وخدمات الإنترنت، بالإضافة إلى شبكات الانترنت ذات النطاق العريض ذات سعة وسرعة عالية مُقابل تكلفة منخفضة لكل بت.
3-الوصول العالميّ وإمكانية نقل الخدمة، إلى جانب قابليّة التطوير. فعاليّة عرض النطاق (بالإنجليزية: Spectral efficiency)، حيث يمكن توفير الحدّ الأقصى لعدد المستخدمين مع الحفاظ على جودة الخدمة. توفير تنظيم أفضل، وتقنيّات للتحكّم في قبول المُكالمات.
4-أمّا عيوب هذه الشّبكات فهي مُكلفة، وصعبة التنفيذ. تستهلك طاقة البطاريّة بشكل كبير. تحتاج إلى مُعدّات وأجهزة مُعقّدة لتنصيبها وتشغيلها.
تاريخ الأتصالات
4/
5
Oleh
CTE-2018-1440
1 التعليقات:
إلى التعليقاتhttps://www.vatrena.com/c/1577
رداكبر تجمع من اتصالات ومعدات اتصال و خدمات تجدها على فاترينا دوت كوم دليل عام و اكبر محرك بحث محلى في مصر